أحلم أن يكون العالم جميلًا باذخًا بالفنون، وأشعر أنني خُلقتُ لأساهم في ذلك.
كنتُ ولازلتُ أؤمن أن محبي الفن ومتذوقيه لديهم فنان عظيم نائم في داخلهم، وأحببت أن أكتب بعض المواضيع التي من شأنها أن توقظه، وتوقظ الفنان الكسول في داخل كل مبتدئ يجمع صورًا في الأستوديو ولم يرسمها بعد ._.
أقسام الموقع كالتالي:
خطوة بخطوة:
أطراف حبال للذين لم يمسكوا قلمًا قط، وللذين حاولوا وتراجعوا. كتبت بها بعض اللمحات التي لا يهتم بها المبتدئ بينما تأثيرها في غاية الأهمية لدي.
من كل بستان زهرة:
لا تقرأ من مصدر واحد، ولا تعمل بطريقة واحدة... ولا تثق بشخص واحد. مراجعة لمقالات واقتباسات لمست لها أثرًا، وأخرى أود تقليبها ومناقشتها.